الشاعر هشام الجخ - يبكي والدته في قصيدة "مصلتش العشا" ويبكي معه الحضور -...

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

صورة
حديث النفس اكد لا اعرف شيئا فى هذه الحياه وخاصة هذه الايام السريعة الرتم وكل ما اعرفه واعلمه اوشك ان يذوب مع اا لسلوك المضاد للبشر ...................................................................... الملم اشلاء فكرى المبعثرة لعل الجرح يلتئم وتدب فى اعضائى الحياة من جديد ..... ...............ولعلى اجد محطة استقبال واحدة تدلنى على مدار الماضى السعيد الذى ظل يتراسل مع ملكات عقلى ونفسى ويبعث الطمأنينة على روحى المكلومة ............................................................................................... ااثور من داخلى ويصطدم...
قراءة المزيد

من اراد واعظا فالموت يكفيه

ليله لايؤذن فيها الفجـر ينادي عليك و يقول يا ابن آدم أين سمعك ما أصمّك؟ أين بصرك ما أعماك؟ أين لسانك ما أخرسك؟ أين ريحك الطيّب ما غيّرك؟ أين مالك ما أفقرك؟ فإذا وُضِعْتَ في القبرنادى عليك الملك يا ابن آدم جمعت الدنيا أمْ الدنيا جمعتك؟ يا ابن آدم تركت الدنيا أمْ الدنيا تركتك؟ يا ابن آدم استعددت للموت أمْ المنيّة عاجلتك؟ يا ابن آدم خرجت من التراب و عدتَ إلى التراب خرجت من التراب بلا ذنب و عدتَ إلى التراب و كلّك ذنوب فإذا ما انفض الناس عنك و أقبل الليل لتقضي أول ليلة صبحها يوم القيامة ليلة لا يؤذن فيها الفجر لم يقل المؤذّن يومها حي علي الصلاة انتهت الصلاة انتهت العبادات إنّ الذي سيؤذّن فجرها هو إسرافيل أيتها العظام النخرة أيتها اللحوم المتناثرة قومي لفصل القضاء بين يديّ الله رب العالمين إن الله يقول: و نُفِخَ في الصور فجمعناهم جمعاً و يقول أيضاً: و حشرناهم فلم نغادر منهم أحداً عندما يُقبِلْ عليك ليل أول يوم في قبرك ينادي عليك مالك الملك و ملك الملوك يقول لك يا ابن آدم رجعوا و تركوك في التراب دفنوك و لو ظلّوا معك ما نفعوك و لمْ ي...
قراءة المزيد

الاختيار الحسن

لاخير  فى حسن الفتاه وعلمها                             ان كان فى غير الصلاح رضاؤها فجمالها وقف عليها انما                           للناس منها دينها ووفاؤهــــــــــــــــا وان تزوجت فكن حازقا                          واسأل عن الغصن وعن منبتـــــــــــه واسأل عن الصهر واحواله                          من جيرة الحى وذى قربتــــــــــــــــــه
قراءة المزيد