المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس ٦, ٢٠١٦
صورة
أشراف..... سوهاج بينما. تشتهر سوهاج، بوجود عدة عائلات، وتعتبر أشهرها عائلة أبو ستين، بمركز البلينا، فهي عائلة ذات جاه لما ينتسب إليها حيدر باشا أبو ستيت، الذي نفي للسودان للوقوف ضد الاستعمار البريطاني، نظرًا لأنه كان ضمن حكومة سعد زغلول وأحد أعضاء حزب الوفد، بالإضافة إلى عائلة أبو ستين نرى عائلة أبو رضوان بمركز دار السلام، وعائلة عصام الدين في جرجا، وتمثل جرجا مسقط رأس وزير السياحة الحالي منير فخري عبد النور، الذي ينتمي إلى عائلة عبد النور صاحبة القصور التاريخية، لنتجه إلى مركز المنشأة ونجد أبو كريشة . وفي مركز أخميم، عائلة الشريف، وينتسب إليها نقيب أشراف مصر، سمحة السيد محمود، في حين ينتمي سامح عاشور، رئيس الحزب الناصري، ونقيب المحامين، إلى عائلة عاشور الموجودة بمركز ساقلتة، فيما تشتهر عائلة آل الشندويلي بمركز المراغة بالكرم الشديد، ويرجع أصل الشاعر الدكتور محمد السيد أبو دومة إلى عائلة أبو دومة الموجودة في طما . عمر  طـــــــــــــــــــــــــــــــــــويل فلت منى بالمه....... بيديا.. لاحد... غير ربى.. سال عنى ولا سال فيا بين  دروب زمانى... حروف اسمى اتبعترت وبطلت اضحك
ﺍﺯﺭﻉ ﺷﺠﺮﺓ ﻣﺎﻧﺠﻮ ﺑﺪﻻً ﻣﻦ ﺇﻟﻘﺎﺀﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻤﺎﻣﺔ . -1 ﺑﻌﺪ ﺗﻨﺎﻭﻝ ﺛﻤﺎﺭ ﺍﻟﻤﺎﻧﺠﻮ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ، ﺿﻊ ﺍﻟﺒﺬﻭﺭ ﻓﻰ ﻣﺎﺀ ﻧﻈﻴﻒ ﻟﻤﺪﺓ 5 ﺃﻳﺎﻡ ، ﻭﺗﺨﻠﺺ ﻣﻦ ﺃﻱ ﺑﺬﺭﺓ ﺗﻄﻔﻮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺎﺀ . -2 ﺃﺧﺮﺝ ﺍﻟ ﺒﺬﻭﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺛﻢ ﺃﻛﺴﺮ ﺍﻟﻘﺸﺮﺓ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺍﻟﺼﻠﺒﺔ ﻭﺃﺧﺮﺝ ﺍﻟﻨﻮﺍﺓ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﺮﻓﻖ . -3 ﺿﻊ ﺍﻟﻨﻮﺍﺓ ﻓﻰ ﻗﻄﻌﺔ ﻗﻤﺎﺵ ﻧﻈﻴﻔﺔ ﻣﺒﻠﻠﺔ ﺑﺎﻟﻤﺎﺀ . -4 ﺿﻊ ﺍﻟﻘﻤﺎﺷﺔ ﻓﻰ ﻋﻠﺒﺔ ﺑﻼﺳﺘﻚ ﺃﻭ ﻛﻴﺲ ﺑﻼﺳﺘﻚ ﻭﺃﻏﻠﻖ ﺍﻟﻌﻠﺒﺔ ﺃﻭ ﺍﻟﻜﻴﺲ . -5 ﻗﻢ ﺑﻔﺘﺢ ﺍﻟﻌﻠﺒﺔ ﺑﻌﺪ ﺃﺳﺒﻮﻉ ﻭﺃﻏﺴﻞ ﺍﻟﻨﻮﻯ ﻓﻰ ﻣﺎﺀ ﻧﻈﻴﻒ ﻭﺃﻏﺴﻞ ﺍﻟﻘﻤﺎﺷﺔ ﺛﻢ ﺃﺗﺮﻛﻬﺎ ﻟﻤﺪﺓ ﺍﺳﺒﻮﻉ ﺁﺧﺮ ﺣﺘﻰ ﻳﺘﻢ ﺍﻷﻧﺒﺎﺕ ﻭﻳﺨﺮﺝ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻉ ﺍﻟﺠﺬﺭﻯ . -6 ﺧﺬ ﺍﻟﻨﻮﺍﺓ ﺍﻟﻤﺴﺘﻨﺒﺘﺔ ﻭﺃﺯﺭﻋﻬﺎ ﻓﻰ ﻗﺼﻴﺺ ﺯﺭﻉ ﺃﻭ ﻛﻴﺲ ﺑﻼﺳﺘﻚ . -7 ﻻ ﺗﻨﺴﻰ ﺃﻥ ﺗﺜﻘﺐ ﺍﻟﻘﺼﻴﺺ ﺍﻭ ﺍﻟﻜﻴﺲ ﻣﻦ ﺃﺳﻔﻞ ﻟﺨﺮﻭﺝ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﺰﺍﺋﺪ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺮﻯ . -8 ﺃﺗﺮﻙ ﺍﻟﻘﺼﻴﺺ ﺃﻭ ﺍﻟﻜﻴﺲ ﻓﻰ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻳﻈﻬﺮ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻉ ﺍﻟﺨﻀﺮﻯ ﺑﻌﺪ 10 ﺃﻳﺎﻡ . -9 ﻭﺍﻷﻥ ﺍﻧﺖ ﻟﺪﻳﻚ ﺷﺠﺮﺓ ﻣﺎﻧﺠﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﺍﺓ ﺍﻟﺘﻰ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻠﻘﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﻘﻤﺎﻣﺔ . ﺗﺨﻴﻞ ﻟﻮ ﻛﻞ ﻣﻨﺎ ﻗﺎﻡ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﻲ ﺣﺪﻳﻘﺔ ﻣﻨﺰﻟﻪ ﺃﻭ ﺑﺎﻟﺸﺎﺭﻉ ، ﺳﻴﻜﻮﻥ ﻟﺪﻳﻨﺎ ﺑﻌﺪ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﺛﺮﻭﺓ ﺭﺍﺋﻌﺔ ﻣﻦ ﺷﺠﺮ ﺍﻟﻤﺎﻧﺠﻮ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥ ، ﻳﻤﻜﻦ ﻣﺸﺎﺭﻛﺔ ﺍﻟﻤﺒﺎﺩﺭﺓ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﻭﺑﺪﻭﻥ ﺗﻜﻠﻔﺔ ﻗﺪﻣﺖ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﻭﺍﻟﺜﻮﺍﺏ ﻟﺠﻴﻞ ﻗﺎﺩﻡ
اوراق من يومياتى1984 اصل بالحنين الى وحدتى فى القوات المسلحة ترى ماسبب هذ الحنين والشوق ايرجع الى الملل الذى كنت اعانيه من انتظارى الطويل للشفاء من كسر ساقى الشمال فى اول اسبوع من انتقالى الى وحدتى بالكتيبة 57مش ميكا بدهشور /فر 9 (قائد فصيله) ولم يمهلنى القدر اكثر من اسبوعين وفى يوم من الايام صيف 84 بعد رجوعى من الوحدة جلست  بالمنزل بضع سا عة و ذهبت الى النادى لالعب مع الاصدقاء كرة القدم واذا بكرة انفرد بها للجون فيترك حارس المرمى الكرة قاصدا رجلى الشمال ومن هذه الساعة وانا مابين انتقالى من مست دهشور العسكرى الى احمد جلال الى الحلمية حتى شفيت واصبحت اضع قدمى على الارض واتحملها ورجعت الى الوحدة وانا فى قمة نشاطى  ملازم/ قائد فصيلة مشاه ميكانيكى وبالمصادفة انها كانت ايام الاحتفال بنصر اكتوبر المجيد وانا مشحون بمشاعر النصرلكى امارس عملى فى تهيئة افراد وحدتى تمهيدا واستعدادا لاى اوامر بالتحرك لتفيذ اى مهمة قد تطلب منا دفاعا عن الوطن الغالى وهذا شعور طبيعى لاى مصرى يعيش هذه المناسبة السعيدة المباركة فى هذا اليوم الذى كتبوا رجال العاشر من رمضان بدمائهم ملحمة تحيا مصر وكرامة مصر.. ال